وذكر مصدر بان أفورقي ذكر في اجتماع مجلس الوزراء بتاريخ 28 أغسطس الجاري بان التطورات المعقدة كانت جزء من إفرازات سياسة أمريكا
واعتبر افورقي الابادة الجماعية التي حدثت في الصومال من قبل الادارة الأمريكية وخدمها من أكبر الجرائم التي حدثت في هذا القرن كما اتهم أمريكا بمحاولات زعزعة الاستقرار في ارتريا واثارة المشكلات مع الجيران خاصة جيبوتي .
وبخصوص الايقاد ذكر أفورقي بان منظمة الايقاد كانت كفوءة قبل أن تسقط ضحية التدخل الخارجي .